أتمنى أن تكون بجوارى الان... لكى أتذكرك مع الايام وأقول لك بحبك فى عيد حبك....
أتمنى ان تلمس يدى كما كان .. فأنا اتذكر الان
وأعود لانظر لعينيك الخضراء وتقول لى بحبك بكل أشتياق
فأنى أبحث عنك بداخلى .. أجدك بقلبى كما كان
فقررت فى لحظة ان اكتب من اجل حديث الروح الذى اليك سيكون...
فكتبت من اجل الحب فى عيد حبك
أهمس الى قلبى الان من اجلك من اجل ان تعلو كلمة الحب بينى وبينك
تكلمت عن الاحساس الذى صادفنى دونك قبل ان افكر فى قلبك همس قلبى الى عقلك
تكلمت عن القلب الذى دق مرتين وتعلو دقاته الان
دقات قلبى تجعلنى فرحة فى سكون خوفا ان يشعر احد بدقاته فيعاتبنى طول السنين
لانى لا افكر فى غيرك حتى لو كنت فى نبع الانين ...
فأنى اشتاق الى حبيبى بكل حنين
واخشى ان ينسانى حبيبى بطول البعاد... ويبحث عن غيرى وينسى لمسة أييد التى كانت سبب الوعيد...
وبالرغم من خوفى... أقول له حبيبى
أشعر بالعذاب من طول الغياب .....
وهل يرق القلب الا للمشتاق الذى يشعر بالغياب
نعم... أفتقدك الان وقلبى يرق للذى كان
فما انا الا حبيب يشتاق للقاء ولا يود الفراق ويلتمس الحنان من البعاد ..
فيا حبيبى حدثنى بروحك وقلبك معى
فما اجمل الخيال الذى جعلنى اتحدث الى حبيبى ............. فيا للوداع يا حبيبى